تذكّري...ذات مساء
كتبت فيك شعرا دون النّساء
واتّخذت منك قصيدا
بلسان الخنساء
حسنة الصّدر
متموّجة العجز
تمشي الخيلاء
على بحر الرّجز
ووعدتني بأن تكتبي فيّ قصّة
أكون بطلها...
وجاء يوم الإهداء
تقدّمت نحوي بكلّ كبرياء
ومددت يدك بالعطاء
فوجدت نفسي لست من باقي الأصدقاء
إنّما كبير شخصيات قصّة البؤساء
وقلت أشكر ربّ السّماء
أنّك لازلت في عداد الأحياء
كتبت فيك شعرا دون النّساء
واتّخذت منك قصيدا
بلسان الخنساء
حسنة الصّدر
متموّجة العجز
تمشي الخيلاء
على بحر الرّجز
ووعدتني بأن تكتبي فيّ قصّة
أكون بطلها...
وجاء يوم الإهداء
تقدّمت نحوي بكلّ كبرياء
ومددت يدك بالعطاء
فوجدت نفسي لست من باقي الأصدقاء
إنّما كبير شخصيات قصّة البؤساء
وقلت أشكر ربّ السّماء
أنّك لازلت في عداد الأحياء