ما مات ياسر عرفات. ok
ما مات ياسر عرفات....إنّما هي غفوة...إنّما هي سبات...سيظلّ قائدنا مدى الحياة...ويقترب يوم الجهاد والإنفلات...فلاسكات ....عمّا يحدث وعمّا فات...سنذيقهم مرارة الويلات...سنرجعهم جميعا إلى تلك الدّويلات ..اللاّتي أتوا منها...في أكفان أو رفاة....أيّها الغزاة....لن تسلبوا منّا دحلة ولا الفرات...لاغزّة ولا إيلات....فهيهات ...هيهات....مرّ زمن التخدير والضحكات...زمن الكلام والمفاوضات...زمن بيعكم أرضنا والصّفقات...وقتلكم لنا وتشريدكم والإعدامات....ياسر عرفات ما مات...إنّما هي غفوة...إنّما هي سبات
جانا العيد يا حلوين---نهنّيكم وانتم طيّبين
هلّ علينا هلاله طلّ---بالأفراح والقبل
لايُكسّر القلم إلاّ من لمداه قد عَلِم...لما يسبّبه له من ألم...وما يحمله تجاهه من نقم...لكنّه يعرف أنّه قد ظَلم...ومن سداد الرّأي قد حُرِم...وقد سدّ باب النّعم...وحلّ أبواب الحمم....لكن..هيهات...هيهات...فغيره قد حلّ به النّدم...بعد ان اصطدم...بكونه لم يوجد إنسانا من لحم وعظم...ولكنّه كان يُنْشئ صنما أخرس ,أصم
حوار بيني وبين أغنية :
- إنت فين والحبّ فين...
- حبّي لك ..مثل حبّ العرب لفلسطين
جانا العيد يا حلوين---نهنّيكم وانتم طيّبين
هلّ علينا هلاله طلّ---بالأفراح والقبل
لايُكسّر القلم إلاّ من لمداه قد عَلِم...لما يسبّبه له من ألم...وما يحمله تجاهه من نقم...لكنّه يعرف أنّه قد ظَلم...ومن سداد الرّأي قد حُرِم...وقد سدّ باب النّعم...وحلّ أبواب الحمم....لكن..هيهات...هيهات...فغيره قد حلّ به النّدم...بعد ان اصطدم...بكونه لم يوجد إنسانا من لحم وعظم...ولكنّه كان يُنْشئ صنما أخرس ,أصم
حوار بيني وبين أغنية :
- إنت فين والحبّ فين...
- حبّي لك ..مثل حبّ العرب لفلسطين
جانا العيد يا حلوين---نهنّيكم وانتم طيّبين
هلّ علينا هلاله طلّ---بالأفراح والقبل
لايُكسّر القلم إلاّ من لمداه قد عَلِم...لما يسبّبه له من ألم...وما يحمله تجاهه من نقم...لكنّه يعرف أنّه قد ظَلم...ومن سداد الرّأي قد حُرِم...وقد سدّ باب النّعم...وحلّ أبواب الحمم....لكن..هيهات...هيهات...فغيره قد حلّ به النّدم...بعد ان اصطدم...بكونه لم يوجد إنسانا من لحم وعظم...ولكنّه كان يُنْشئ صنما أخرس ,أصم
حوار بيني وبين أغنية :
- إنت فين والحبّ فين...
- حبّي لك ..مثل حبّ العرب لفلسطين
جانا العيد يا حلوين---نهنّيكم وانتم طيّبين
هلّ علينا هلاله طلّ---بالأفراح والقبل
لايُكسّر القلم إلاّ من لمداه قد عَلِم...لما يسبّبه له من ألم...وما يحمله تجاهه من نقم...لكنّه يعرف أنّه قد ظَلم...ومن سداد الرّأي قد حُرِم...وقد سدّ باب النّعم...وحلّ أبواب الحمم....لكن..هيهات...هيهات...فغيره قد حلّ به النّدم...بعد ان اصطدم...بكونه لم يوجد إنسانا من لحم وعظم...ولكنّه كان يُنْشئ صنما أخرس ,أصم
حوار بيني وبين أغنية :
- إنت فين والحبّ فين...
- حبّي لك ..مثل حبّ العرب لفلسطين