الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى نوفمبر 29, 2012 يحضر في لقائنا الغيابويغيب في أعماقنا الحاضريعوي صمتنا كالذّئابكطريدة بين مخالب كاسرويفرّ من شفتينا الخطابليحلّق شوقنا في دوائر________ عبدالسّتّار زرّوقي 28_11_2012 الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى
♡" يازائر القيروان"♡ مايو 09, 2020 هديّة متواضعة منّي إلى مدينتي: قصيدة ♡" يازائر القيروان"♡ _____________________________ يَا زَائِرَ القَيْرَوَانِ مَهْلًا ☆☆ أَلَا فَسَلِّمْ عَلَى رُبَاها القـَلْبُ يَرْنُو لِلـَـثْمِ أَسْـوَا ☆☆ رِهَا وَمِنْ ثـُمَّ مَنْ بَنَاهَا والعَيْنُ مُشْتَاقَـةٌ لِمَرْأَى ☆☆ دِيَارِهَا قـَبْلَ أَنْ تَرَاهَا عَرِّجْ عَلَى مَسْجِدٍ وَأَلـْقِ ☆☆ تَحِيَّة ً دُونَمَا سِوَِاهَا وَابْعَثْ لـَنَا مِنْ بَخُورِ أَسْوَا ☆☆ قِهَا عُطورًا وَمِنْ َشَذَاهَا وَانْعَمْ بِطِيبِ الهَوَاءِ دَوْمًا ☆☆ يَفُوحُ مِنْهَا عَلَى مَدَاهَا لـَوْ َأنَّ لِي أَجْنُحًا جَنَحْتُ ☆☆ إِلَيْكِ يَا قَيْرَوَانُ وَاهَا هَلْ ِمنْ سَبِيلٍ إِلَيْكِ يُرْسِي ☆☆ بِنَا عَلَى وِجْنَـتَـيْكِ آهَا غَنَّيْتُ لِلْقَيْرَوَانِ حَتَّى ☆☆ تَوَرَّدَ الْـبَدْرُ فِــي سَمَاهَـا أَفْنَيْتُ عُمْرًا يَفُوقُ عُمْرِي ☆☆ أَصُوغُ وَصْفًـاً يَـفِي بَهَاهَا وَ الشِّعْرُ يَحْتَارُ إِذْ يَرَاهَا ☆☆ فَـَكيْفَ شِـْعـرِي وَمَا رَآهَا فَأَوْقَدَتْ فِي الفُؤَادِ وَقْدًا ☆☆ تَأَجَّجَتْ فِي الْحَشَ... قراءة المزيد
يونيو 07, 2013 لاَرُمْتْ اللَّحْسْ والتَّلْحِيسْ وْلَا اللَّحَّاسَة وَلَا كُنْتْ مْنِ النَّقَّاعِينْ فِي هَاكْ نْحَاسَة اللِّي كَسْكَاسَهَا فِي السَّمَا رَافَعْ رَاسَهْ وِالقَفِيلَة غَاطْسَة فِي حُوضْ مَاهْ نْجَاسَة تْنُوضْ النَّارْ مِنْ تَحْتَهَا فِيْ مْثْيلْ رْصَاصَة مِتْغَذِّيَة بِالدَّمْ وِالْعَرَقْ مِنْ كُلْ بْلَاصَة مَنْ كَلَى مِنْهَا فِي الْحِينْ فْقِدْ احْسَاسَهْ وْمِنْ شَمْ رِيحَهَا يَسْوَادْ بِيهْ لْبَاسَهْ يْعُودْ يْلُومْ الْبِيتْ وْ يِتْسَتِّرْ عَلْى حُرَّاسَهْ يْسَيِّبْ لَحْمَارْ ويعَاقِبْ بِالذَّنْبْ جَرْدْ حْلَاسَة يَاوِيلْ فِعْلِكْ الْيُومْ بَكَّى الْقَلَمْ عََلَى الْكُرَّاسَة وْيَاوِيلِكْ مِنْ نَاقُوسْ الخَطَرْ دَقْ لِيكْ اجْرَاسَهْ ع/ز قراءة المزيد
تْجَرَّعْتْ غْيَابِكْ رَشْفَة وْرَا رَشْفَــة يونيو 08, 2013 تْجَرَّعْتْ غْيَابِكْ رَشْفَة وْرَا رَشْفَــة / لْقِيـْتْ فِيـهْ مْرَارَة مَالْهَاشْ مْثِيـــلْ جَـرَّبْتْ نَاخُـذْ مْنِ الجمل ليه وَصْفَة / كل ما زدت الصّبر بَانْ فِيهْ قْلِيـــلْ هَزِّيتْ حَالِي وْرُحْتْ لِلْمُسْتَشْفَــى / وِ الخُطْــــوَة منّي قدّرتها بالمِيــلْ قَرَّبْ الطَّبِيبْ لْصَدْرِي بَعْدْمَا كِشْفَـهْ / سَمَعْ فيه دوي كِي صَهِيلْ الخِيلْ قَال هَالقَلْبْ صَعْبْ يْلَاقِي حَتْفَــــهْ / أصـل القُلُــوبْ لازم إلِيــهْ تْمِـيـــلْ لَازِمْ يْجِي يُومْ وْمنِ الْمَرَارَة يِشْفَـى/ وْ مُــرْ الْفراق كِــي عَابِـــرْ سَبِيـلْ عبدالسّتار زرّوقي 2013/6/08 قراءة المزيد