عبد السّتّار زرّوقي

بِاسْمِكْ انْتِ يَا وْلِيَّة ========== بِاسْمِكْ انْتِ يَا وْلِيَّة / هَخُشْ الحَمْلَة الإِنْتِخَابِيَّة مَاهُو إِسْمِكْ انْتِ لِوَحْدُو / خَلاَّنِي صَاحِبْ قَضِيَّة هَدَافَعْ عَنِّكْ وْعَنْ غِيرِكْ / وَ أَبَيِّنْ وِجْهَة تَفْكِيرِكْ وْصُوتِي يِبْقَى تَعْبِيرِكْ / وْصَرْخِتُو تْكُونْ مْدَوِّيَّة صُوتِكْ كَانْ زَمَانْ عَوْرَة / تِسْتِحِي مِنُّو وِمْنِ الدَّوْرَة كُلُّو هَيْكُونْ مَعَ الثَّوْرَة / مُجَرِّدْ غَيْمَة مْعَدِّيَّة هَتَاخْذِي اللِّي نِفْسِْك فِيهْ/ وِالرَّاجِلْ عِنْدِكْ زَيْ البُوفِيهْ وِاللِّي أَصَابْعِكْ تِشَاوْرَ عْلِيهْ / تِكُونْ أَدْرَاجُو مْعَبِّيَّة تِحِبِّي الجَوَازْ المِثْلِي ؟/ دَهْ شِيءْ طَبِيعِي وْأَصْلِي هَبْدَا بِمْرَاتِي وْأَهْلِي / وَأَغَيِّرْ الأَحْوَالْ الشَّخْصِيَّة وِانْ كُنْتِ تْرِيدِي تِتْعَرِّي / دَانَا أَصْلًا إِسْمِي المَعَرِّي هَلَبِّسِكْ القُمَاشْ اللِّي يْوَرِّي / كُلِّ مَفَاتْنِكْ المَخْفِيَّة لَوْ قُلْتِ مَاعَادْشِي أَحِبْ أَحْبَلْ / أَقولْ اللِّي يْعَانْدِكْ هُوَ الأَهْبَلْ يِبْقَى الدُّورْ عَلَى الرَّاجِلْ / مَارَاحْ تْك...

رسالة إلى مماطلي الشّعب _____________________ هَــانِي نِـسْتَـنَّى يَابَاطِـي / حَالِـــفْ مَـا انَّــحِّــي صَبَّــاطِـــي قَاعِدْ نِتْرَقَّــبْ فِــي اوْهَــامْ/ وَعْـــدِكْ مَـــا فَكِّــلِّي رْبَــــاطِــي إِنَّادِي عْلِيكْ قْرِيـبْ العَـــامْ / طُرْشِتْ وِذْنِــيكْ عْــلَى عْـيَاطِــي لَا جِـيتْ وْلَا حَـــطْ رْحَالِـــكْ / عْلَاشْ تِخْلِفْ وَعْــدِكْ وِتْــرَاطِـــي أنَا الشَّعْبْ اللِّي انْتَ وْعِدْتَهْ / آشْ خَـــلّاَكْ تْـــعَافْ خْــلاطِـــي يَا تُــوفِـي بْـوَعْـدِكْ وِتْــنَفِّــذْ / وِلَاّ قُـــــلِّي مَانِيـــشْ عَــاطِـــي لَا تْضَيَّـعْنِــي فِي مْسَارِيبِــكْ/ نَعْفِسْ عْلَى شُوكِكْ بِامْشَاطِي عْطِيتِـكْ مِنْ وَقْــتِي بِالزَّايِــدْ / حَتَّى فَاحْ فِي النَّجْـعْ شْيَاطِــي نَــا اليُــتومْ حَذَّرْتِـــكْ مِنِّـــي / يَاوِيلِــــكْ مِـنْ دَعْسَتْ زُلَاّطِــي تَعْرِفْنِي كِيفْ صَبْـرِي يِنْفِـــدْ / وْكِيفْ تِتْحَلْ عُقْدَاتْ خْــيَاطِـــي لَانْرَاعِي فِيـكْ عَهْــدْ وْذِمَّــــة / تْعُودْ تِتْلَجَّى تَحْتْ سْـيَاطِـــــي نَـبَّـهْتِــكْ ل...

يا رايحين همّي في بعادك زاد / نبغي نشوفك وما باليد حيله قلبي سجينكم و الفراق صيّاد / ليمتى نصبّره والثّنيّة طويله عيني سهّادة ماليها رقاد /لا النوم يطرق الجفون الكحيله حرّقني الشّوق والقلب ماعاد /أقدر أصبّره اكثر من ليله هَذَا لِيلِي وْ الفَجْرْ لِي مِيعَادْ / كِيفْ كُنْتْ أَعَانِدْ جَذْوَتِكْ يَافْتِيلَهْ يْذَوَّبِكْ مَوَّالِي ويْحَوَّلِكْ لِرْمَادْ / ِويحِلْ ضَوْ النَّهَارْ يْلَاقِيكِ قْتِيلَهْ مَاهُو شَدْ مِنِّي وَلَا كُثْرْ عْنَادْ / وَلَكِنْ القَلْبْ تْفَجَّرَهْ مْوَاوِيلَهْ وِ الصَّدْرْ مْعَمَّرْ مَايَنْتَظِرْ زْنَادْ / وَالآهْ طَلْقَهْ تُرْدِي الجِبَالْ قْتِيلَهْ والقلب يعاند خطوتك ياجياد/ وتوصل للقمر رنّات صهيله ويرجع صداه من قبل ميعاد/ ويسبق خيلك ومايحط رحيله صبّرت روحي والصّبر مافاد / وعميق جرحي ماريت مثيله صار زي الخيام ناقصات اوتاد/ تعرّيها الرّيح ولوكانت قليلة رحيلك يا الغالي كالجمر وقّاد/ في اوصالي يسري كل ما اهوّيله كل ما اطفّيه الاقيه انزاد / سوّى في الحشى نار شعيله حكمك والحكم علي راد /حطّم فيّ جدار الهنا بمعاويله ظلمك و الجفى عليّ س...

شَيْ لَاشُفْتُو فِي مْنَامْ ....لَا رِيتْ كِيفُو فِي حْقِيقَة مْرَقْ عْلَيَّ مْثِيلْ الأْوْهَاْم ....لَا قْدِرْتْ نِشْبْحَهَ دْقِيقَة خَلاَّنِــي وْخَيِّـــكْ مُضَــامْ....لَاسِلْمِتْ يِدْ وْلَا سْوِيقَة لَحْكَايَــــة لِيهَـــا أعْـــوَامْ....لْتَوَّة فِي بَالِي لْصِيقَـــة نِتْذَكِّـــرْ سُلْطَــــانْ لَغْرَامْ....دَوَّخْنِي زَيْ الشّْقِيقَـــة عبدالستار زرّوقي