المشاركات

عرض المشاركات من مارس, 2024

كبّل يديّا سيّدي

كَبِّلْ يَدَيَّا سيّدي......واسْجُنْ كياني المُدْنَفِ اليومَ بتّ عاكفا ....بين السّجونِ الهُتَّفِ وها أنا كما ترى ....أسعى لشرحِ الموقفِ بالأمس كنت مُوقِدََا.... سِراجَ فكرِ المُنطَفيِ و من اتاني سائلا.....قليل زادِِ لا يفِي أصبتُه بتُخمةِِ ....عسى يصير المُكتَفِي وجْبَتُها من احْرُفِِ......منها السَّقامُ يختفي وان رأيت مُتعبا....أَهِبُّ هَبَّ المُسعِفِ كم مرّ بي من مشتكِِ...أصغى بسمعِِ مُرهَفِ ومن أتى مُبلَّلا......و رأسه كالمنزِفِ اوقدت نارا تدفئُ......جسدَه المرتجِفِ حتى اذا جفّفتُه......دثّرتُه بمعطفِ احنُو عليهِم ْخائفََا....بحبِّهم كم اشتفي أنا الاب الذي يرى.....وعينه في الهدف وامّه إذا بكى ........طمأنةُُ للخائفِ كذاك اختُه التي.....تُعاتب المنحرفِ وَها آنا خَالٌ بَدَا ....العبُ دورَ المُشرِفِ عمُُّ إذََا يحمي الحِمَى.......لا مُدَّعِِ للصَّلَفِ تلك الحيوطُ تشهدُ.....و كِلْسًهَا كان الخَفِي وساحة مَشَّطْتُها......مُراقِبا ومُقتَفِ جرداءُ لا نَبْتَ بها...أرضُُ فَلاةُُ صَفْصَفِ احدثتُ فيها مَنْبَتََا....وزينةََ وزُخْرُفِ إنّ الذي سَجنتَه......رسولُ قومِِ عُكَّفِ لِجُنْحَةِِ لم ا...